
لانكم جميعاً مختلفون متشابهون ..
و لأنك كنت الأكثر إختلافاً ..
لانهم كانوا يقرنون إسمي بإسمك .. أينما ذهبت ..
و لأنني أحببتك ~
حد الإدمان ..
تنفست هواك يوماً بعد يوم ..
حتى بتُ أختنق كلما إبتعدت عني قليلاً ..
لأنك قُلتَ أُحِبُكِ ..
و لأنني صدقتك ..
لكل هذه الأسباب و أكثر ..
روحي سلمتك ~
أصبحت شمسي .. و محور حياتي ..
بكَ أحيا ، أتنفس .. و أطير ..
و بِك .. أبكي .. و أنوح ~
أتألم و تنزف الجروح ~
و اليوم .. إنتهينا ..
و تُرجِمت تلك الطلاسم ..
التي كنت تقولها .. و لم أكن أفهم معانيها ..
تعويذتك الشريرة ~
التي قربتني منك .. و أبعدتك عني ~
و غادرت أنت حياتي ~
و حولتها من حلم قزحي ~
إلى كابوس أسود ~
حنان الأحمد ~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق